قصص سكس محارم مع خالتي الست البلدي ام طياز كبيرة
اسمي هاشم اعيش مع امي وخالتي المطلقة وبنتها سلمي اللي بالمناسبة اكبر مني بسنتينز
سلمي كمان مطلقة وهي اللي علمتني يعني ايه سكس كنت بدخل غرفتها واقعد معاها وهي بتنتف شعر جسمها وتطور الموضوع وبقيت انا اللي بنتفها ووصل الامر اني بقيت بنتف كسها بنفسي
وبعد فترة لقيت نفسي منجذب ليها ولكسها بطريقة غريبة ولقيت زبي وقف مره واحدة ولما شافتني سلمي بالشكل دا
نزلت علي زبي تمصه وتفرك البيضان لحد ما جبت لبني علي وشها ودي كانت اول مره اجيب فيها لبن من زبي
ومن بعدها بقيت نايم في حضن سلمي وبنكحها باستمرار في كسها كمان وانا اللي فتحتها بزبي اول مره
لحد ما جه جارنا من كام سنة وطلب ايديها وطبعا خالتي وافقت علطول لانه كان راجل غني
بس حتي بعد جوازها كنت بروح ليها دايما عشان انيكها هناك وخصوصا ان جوزها مكنش بيعرف ينيك لان زبه كان صغير اوي لدرجة انه مقدرش يعرف هي بكر ولا لا في جوازهم والسبب التاني انه مش مهتم اصلا لانه كان ديوث وزوجته الاولي كانت متعودة تنيكه وهو اللي حكي الكلام دا لسلمي
بس بعد فترة لقيت نفسي بقيت اتعب من المشوار لسلمي وخصوصا انها سكنت في منطقة بعيدة عن اللي انا ساكن فيها
خالتي كانت ست محترمة او دا اللي انا كنت احسبه لحد ما يوم المصيف دا
قررت انا وامي وخالتي نروح المصيف بعد ما عزمتنا سلمي وجوزها في الشاليه بتاعهم
طبعا خالتي ست مربربه وتقيله عشان كدا كانت بتقعد علي البحر من بره تمد رجلها وخلاص
وفي يوم قررت ادخل بيها البحر جوه واحاول اساعدها عشان تتمتع بالميه مثلنا واعلمها السباحة
دخلت بيها جوه لحد ما الميه وصلت لصدري وبقيت خالتي متعلقه فيا خايفة من الميه
كانت لابسه مايوه شرعي ولزق في جسمها اوي وهي بتتعلق فيا بقي زبي يحك في سوتها جامد لحد ما لقيت زبي واقف
خالتي هاجت من زبي نزلت لتحت في الميه خلعتني البوكسر ونزلت تمص في زبي وتطلع تاخود نفس تنزل تاخود مصه وتطلع تاخد نفس لحد ما زبي وقف علي اخره
لفيت خالتي بحجة انهي هعلمها حركها وحضنتها وبقيت طيزها لزق في زبي وبقيت ارفعها وانزلها علي زبي لحد ما المايوه اتقطع من علي طيزها وفات زبي بين الفرادي ودخل في الخرم وزبي بالمناسبة طويل جدا وعريض
لقيت مرات خالي بتصوت من الوجع طيزها كانت ضيقه كتير تقريبا اول مره يفوت زب في طيزها
بس كانت مستمتعة وانا قافشها وبنيك فيها كدا لحد ما قذفت اللبن بتاعي في طيزها
واحنا خارجين من الميه حطيت ايدي علي طيزها عشان اغطي الخرم اللي عملته في المايوه
ولما شافتني سلمي عرفت علطول اني كنت بنيك امها في الميه
سحبت امها مني ودخلت بيها علي الشاليه وحسيت انها زعلت فدخلت وراهم قفلت الباب علينا ونزلت البنطلوت وزبي كان واقف زي الحديد
مسكت خالتي ونيمتها علي السرير ونيمت سلممي فوقها وبقي خرم طيز هالتي من تحت وفوقه خرم طيز سلمي
بقيت افوت زبي مره هنا ومره هنا لحد ما جبت لبني مره تاني ومن بعدهاا بقيت مش مخلص نيك بين خالتي وبنت خالتي