احب اعرفكم بابطال القصة اللي انا واحد من ابطالها واسمي حمادة عندي 19 سنة ابويا طلق امي وانا صغير ورجع ليها تاني بعد ما وصلت 14 سنة

ابويا اسمه عباس شغال موظف وعنده دلوقتي 50 سنة

امي اسمها نعمات ست بلدي حرشه هي اللي ربتني وصرفت عليا لحد ما كبرت

بعد طلاق ابويا امي كنت صغير وفي الفترة دي مكنتش فاهم حاجه بس كنت متعود علي امي لابسه حاجات خفيفة دايما

والرجاله مش بيفارقو بيتنا كل شوية راجل يدخل معاها يطرقعها في الغرفة ويطلع ويدخل وراه واحد تاني طبعا كل دا انا فهمته لما كبرت

لحد ما ابويا رجع لامي مره تاني واتجوزها ووقتها كان عندي 14 سنة

ومفيش سنة ورجعت المشاكل بينهم مره تاني ودايما كانت مشاكلهم بسبب الجنس امي كانت دايما تحكيلي ان ابويا بينام جنبها عالسرير زي اختها

في الاول مكنتش فاهم قصدها ايه بس لما كبرت فهمت ان ابويا كان بيدخل ينيكها ويجيبهم في دقيقتين وينام علي بطنه جنبها

بس اول مره احس بالاهانة الشديدة لما لقيت ابويا بيتخانق مع امي وبعد ما فضحته بضعفه سحبها عالسرير علي اساس ينيكها ويوريها رجولته

وجابهم قبل ما يدخل بيها الغرفة ولقيت امي مسكته من القميص وسحبته وقع علي الارض زي الخروف وسحبته علي الارض
دخلته العرفة ومقفلتش الباب كأنها عاوزة توريني وتوري النسوان هتعمل فيه ايه

وفعلا رفعته من علي الارض علي الترابيزة وسحبته من زبه بالبيضان قفشت فيهم جامد وهو يبكي من الالم ويحلفها تسيب زبي

وهي تحلف ما تسيبه غير لما تخصيه بجد وتلبسه الطرحه ويحلق شنبه اللي بيتعايق بيه

لبست الصناعي وفشخت بيه طيزه فضلت ساعتين علي الحال دا لحد ما خرق طيزه بقي اوسع من كس المره المومس وغرقان في دمه

وقالتله لما انت بقف انت وابنك الديوث اللي بره اللي بصرف عليك وعليه لحد دلوقتي عاملين نفسكم رجاله عليا يا ولاد المتناكة

وحلفت تربينا انا وابويا من اول وجديد

حسيت وقتها انها دعست كرامتي بجزمتها ولسه داخل عشان اسحبها من علي ابويل لقيت زبي انا كمان بينقط وانا ماشي

امي اول ما شافتني بنقط نادت علي باقي النسوان ودخلو علينا نعمات مسكت ابويا تاني نيمته علي بطنه وطلعت عليه تنكح طيزه بزب اكبر من الاول

فاتن ورجاء دخلو عليا انا ,لقيت فاتن جت من ورايا كتفتني من دراعاتي ورجاء مسكتني من البيض سحبتني منهم لحد ما سقطت في الارض

ولبسو الصناعي وفاتن حشرته في بئي ورجاء جشرته في طيزي لحد ما قطعو طيزي نيك ومع فحولة رجاء كانت وهي بترزع الصناعي في بطني

كانت بتطبل علي طيزي زي افلام البورنو بالظبط ,الغرفة كانت كلها نجاسه امي زانقه ابويا وبتنيكه في حته والبنات زنقوني وناكوني جنب ابويا

بعد ما خلصو نكاح في طيازنا لقيت امي بتنادي علي فاتن ورجاء “يا بنات شيلو جوز المخاصي دول وعالحمام عاوزاكم تنتفوهم من فوق لتحت وتنضفوهم من الشعر دا عشان دول من هنا ورايح مش هيبقو رجااله تاني خلاص وتلبسوهم الكلوتات بتاعتكم”

لقيت رجاء رمتني علي كتفها ودلتني الحمام نتفت زبي وتحت باطي ونضفتني بالتمام وبعد كدا قلعت كلوتها وخلنني البسه

وبعد كدا فاتن دخلتو بابويا الحمام وطلعت بيه من جوه وهو منتوف كمان ولابس الكيلوت بتاعها ودخلت انا وابويا علي امي عشان تدخل علينا تاني وتنكح طيازنا للصبح بعد ما بقينا زي الحريم

ومن بعدها لو امي لمحت حد فينا ماشي من غير كيلوت تحت البنطلون بتلسوعنا في طيازنا لازم نفضل لابسين الكيلوتات بتاعت النسوان علطول كانت بتقول انها بتوزد هرومن الدياثة في جسمنا

تاني اليوم الصبح مكنتش قادر امشي انا ولا ابويا من كتر النيك اللي ناكته لينا امبارح

لقيت امي بتقولي انزل انادي عم ممدوح الميكانيكي ودار بيني وبين امي الحوار الاتي

امي : انزل يا حمادة نادي عمك ممدوح وعاوزاك تنزله الكيلوت دا معاك عشان يفهم

انا : ياما عيب عليكي انتي عاوزة الراجل يطلع ينيكك قدام جوزك وهو في الحاله دي

ابويا كان لسه مرمي عالسرير نايم علي بطنه وطيزه مفتوحه من نيكة امبارح وزبه انكمش بقي حتة شحمه من اللي حصل فيه امبارح

امي : هو انت ولا ابوك تسوي حاجه ياولا ,دا انت وابوك متسووش الكيلوتات اللي انتو لابسينها دي يا خولات يللا يا خول جري علي عمك ممدوح بدل ما ادب ايدي في طيزك دلوقتي

انا : حاضر ياما هنزل اناديه جري

طلع عم ممدوح وكان لابس جلابيه بيضا وزبه باين من تحت الجلابيه دخل البيت زي الفحل واول ما شاف امي قفشها وبيشفشف ليها بت القحبة

ومد ايدي في كسها المبطرخ وقعد يسحب في شفرات كسها قدامي وكل دا وانا واقف جنبه وهو ولا فارق معاه وجودي ووجود ابويا المخصي

رفع الجلابيه وطلع زبه اللي بجد انا اول ما شفت زبره حسيت ان طيزي بتنبض ,لون زبه اسود وطويل زي الخرطوم وعريض ومليان عروق زي ازبار الفحول الزنوج في افلام السكس

سحب ابويا وحطه تحت امي علي السرير وطياز امي بقيت فوق وجه ابويا بالظبط ونيمني انا علي الارض تحت السرير عشان يخليني اشوف زبه وهو بيخرق كس امي

والسعابيل تنزل من زبه وكس امي علي وجهي ووجه ابوي وهو نايم ينكح في امي علي سرير ابوي المخصي

فضل يفشخ في امي وهو بيدق في كسها زي العربجي