وبدأت اخطط عشان اخليها تلتقي بادريس وامهد الطريق للنيكه الموعودة

كلمتها في الصبح انه في واحد صاحبي من زمان كان مسافر ولسه راجع مصر وعزمته يتعشي عندنا وطلبت منها تعمله عشا كويس

وفعلا عزمت إدريس وجه عندنا اول ما دخل وميرفت شافته حسيت انها هتاكله بعنيها

إدريس كله عضلات من فوق لتحت وطويل ووسيم وزبه كان واضح وبارز من الشورط بتاعه

ميرفت اول ما شافته عضت شفايفها وبعد ما خلصنا الاكل طلبت من ادريس انه ينام معانا اليوم دا وفعلا استجاب لكلامي وخليته يدخل معانا غرفة النوم بحجة ان الغرفة التانية مش جاهزة ومينفعش ينام فيها لأنها من غير تكييف

وفي نص الليل قلت لميرفت اني هقوم انام في الغرفة التانية عشان مش مستحمل التكييف وسيبتها مع ادريس في الغرفة لوحدهم

ادريس كان نايم علي السوفا وميرفت عالسرير وطبعا انا واقف من بره اتفرج من خرم الباب

لقيت ميرفت قامت وسحبت ادريس من علي السوفا وجابته في نص السرير وطلعت علي زبه تمصه

ولقيت زب ادريس واقف زي الرمح بصلابته لدرجة ان ميرفت بايديها الاتنين مش قادرة تمسكه كله بينما زبي كانت بتمسكه بصباعين

وبعد ما غرقت زب ادريس بريقها طلعت فوقه ومسكت زبه وفضلت تمشيه بين شفرات كسها وهنا لقيت زبي بينقط في الكيلوت لاني قبل ما انام لبست كيلوت ميرفت عشان احس بمتعة اكبر وانا شايفها قاعدة علي رمح إدريس اللي في حجم زبي ٥ مرات علي الاقل

وكل ما ميرفت تحك زب إدريس في كسها انا انقط علي نفسي من شحمتي اللي بين فخادي

وفجأة وقفت زبه ونزلت عليه لحد ما بلعت زبه للخصاوي بت القحبة انا مكنتش اعتقد انها تقدر تبلع زبه في كسها بالسهولة دي

وبعد ما اتنططت علي زبه شوية لقيت إدريس دفعها تحت منه وحط رجولها علي كتفه وقام يطربني وهو بيرزع فيها ويرج طيازها وزبه داخل وخارج من كس مراتي علي سريري في نص الليل قدام عيني وميرفت تتأوه زي اللبوة تأوهات مكتومة لحد ما نطرت لبني قي كيلوت ميرفت وسيبتهم يكملو نيك ودخلت نمت بعد ما فرغت شوهتي

وصحيت الصبح ولا كأني شفت حاجه وللقصة بقية…